الحياة مؤلمة… لكنك تختار نوع الألم
كل طريق تختاره في حياتك يحمل وجعه الخاص
لا يوجد طريق بلا ألم
لكن الفارق أنك تختار أي ألم يناسبك
وتدفع الثمن الذي يتماشى مع شخصيتك
اختر ألم الصالة الرياضية أم ألم السمنة؟
-
الذهاب إلى التمرين مرهق
-
الاستيقاظ مبكرًا صعب
-
رفع الأوزان مؤلم
-
العرق والانضباط ليسا ممتعين
لكن النتيجة؟
-
طاقة أكبر
-
جسد صحي
-
ثقة بالنفس
-
احترام داخلي
أما تجاهل التمرين فيعني:
-
ألم المفاصل
-
زيادة الوزن
-
ضعف جسدي
-
شعور مستمر بالكسل والندم
اختر ألم السعي نحو النجاح أم ألم الاستسلام؟
-
النجاح يتطلب مجهود
-
صبر
-
وقت طويل بدون نتائج
-
قرارات صعبة
-
ضغط مستمر
لكن المكافأة؟
-
شعور بالإنجاز
-
استقلال مادي
-
مكانة اجتماعية
-
احترام للذات
بينما الاستسلام يجلب:
-
شعور بالندم
-
حياة محدودة
-
تبعية للآخرين
-
فقدان المعنى
لا يوجد راحة دائمة
الكسل له ثمن
التأجيل له نتائج
الراحة اليوم تقود إلى ألم غدًا
لكن الجهد اليوم
يقود إلى راحة لاحقًا
ورضا حقيقي
لأنك اخترت أن تتحمل ما يقويك
ما هو الألم الذي يناسبك؟
-
هل تفضل ألم تطوير نفسك؟
-
أم ألم البقاء كما أنت؟
-
هل يناسبك ألم الانضباط؟
-
أم ألم العشوائية؟
-
هل تفضل أن تدفع ثمن التغيير؟
-
أم ثمن الندم؟
كل خيار في الحياة يكلفك شيئًا
اسأل نفسك دائمًا:
هل هذا الألم يقرّبني من ربي حياتي التي أريد؟
أم يأخذني بعيدًا عنها؟
تذكّر
أنت لا تهرب من الألم
أنت فقط تختار النوع الذي تعيش به
فاختر ألمك بحكمة
للمزيد من النصائح حول سيكولوجية رائد الأعمال اتجه للمقال من هنا

0 تعليقات